المنهج النبوى فى تربية الأمة
- التفاصيل
- التصنيف: ولايته
- اضيفت: 21 كانون1/ديسمبر 2013
- كتب بواسطة: د. علي جمعة
ربى رسول الله صلى الله عليه وسلم أصحابه على تزكية أرواحهم وبناء شخصياتهم وتحمل مسئولياتهم الدينية والدنيوية، وأرشدهم إلى الطريق التى تساعدهم على تحقيق ذلك بحثهم على التدبر فى كون الله ومخلوقاته، وفى كتاب الله تعالي، حتى يشعروا بعظمة الخالق وحكمته سبحانه وتعالي، وكذلك بالتأمل فى علم الله الشامل وإحاطته الكاملة بكل ما فى الكون، لأن ذلك يملأ الروح والقلب بعظمة الله، ويطهر النفس من الشكوك والأمراض.
حريصٌ عليكم
- التفاصيل
- التصنيف: ولايته
- اضيفت: 10 تشرين2/نوفمبر 2013
- كتب بواسطة: راوية الراوي
وصفه ربُّـه بذلك فقال : ( لَقَدْ جَاءكُمْ رَسُولٌ مِّنْ أَنفُسِكُمْ عَزِيزٌ عَلَيْهِ مَا عَنِتُّمْ حَرِيصٌ عَلَيْكُم بِالْمُؤْمِنِينَ رَؤُوفٌّ رحِيمٌ )
هذا من أوصاف النبي صلى الله عليه وسلم في القرآن . ( عَزِيزٌعَلَيْهِ مَا عَنِتُّمْ ) يشق عليه ما يشقّ عليكم ، وما يُسبب لكم العَـنت ، وهوالحرج والمشقـّـة . ( حَرِيصٌ عَلَيْكُم ) وسبب ذلك الحرص رحمته بالمؤمنين و رأفته بهم .
ولاية النبي للمؤمنين في القرآن الكريم
- التفاصيل
- التصنيف: ولايته
- اضيفت: 18 أيلول/سبتمبر 2013
- كتب بواسطة: خادم الموقع
النَّبِيُّ أَوْلَىٰ بِالْمُؤْمِنِينَ مِنْ أَنفُسِهِمْ ۖ وَأَزْوَاجُهُ أُمَّهَاتُهُمْ ۗ وَأُولُو الْأَرْحَامِ بَعْضُهُمْ أَوْلَىٰ بِبَعْضٍ فِي كِتَابِ اللَّهِ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ وَالْمُهَاجِرِينَ إِلَّا أَن تَفْعَلُوا إِلَىٰ أَوْلِيَائِكُم مَّعْرُوفًا ۚ كَانَ ذَٰلِكَ فِي الْكِتَابِ مَسْطُورًا (الأحزاب 6)
وَلَوْ أَنَّهُمْ رَضُوا مَا آتَاهُمُ اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَقَالُوا حَسْبُنَا اللَّهُ سَيُؤْتِينَا اللَّهُ مِن فَضْلِهِ وَرَسُولُهُ إِنَّا إِلَى اللَّهِ رَاغِبُونَ (التوبة 59)
وَلَوْ أَنَّهُمْ إِذ ظَّلَمُوا أَنفُسَهُمْ جَاءُوكَ فَاسْتَغْفَرُوا اللَّهَ وَاسْتَغْفَرَ لَهُمُ الرَّسُولُ لَوَجَدُوا اللَّهَ تَوَّابًا رَّحِيمًا (النساء 64)
وَلَوْ أَنَّهُمْ رَضُوا مَا آتَاهُمُ اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَقَالُوا حَسْبُنَا اللَّهُ سَيُؤْتِينَا اللَّهُ مِن فَضْلِهِ وَرَسُولُهُ إِنَّا إِلَى اللَّهِ رَاغِبُونَ (التوبة 59)
وَلَوْ أَنَّهُمْ إِذ ظَّلَمُوا أَنفُسَهُمْ جَاءُوكَ فَاسْتَغْفَرُوا اللَّهَ وَاسْتَغْفَرَ لَهُمُ الرَّسُولُ لَوَجَدُوا اللَّهَ تَوَّابًا رَّحِيمًا (النساء 64)